اللغة العربية هي التاريخ والهوية
إيماناً منها بأهمية اللغة العربية ومكانتها في حياة الإنسان ، وضرورة الحفاظ عليها ونشرها خاصة في بلدان الإغتراب ، وانطلاقا من تجربتها في بلدان ساحل العاج ، التي سعت وتسعى للعمل فيها الاجيال من لبنانيين وعرب ، وفي ظل العولمة الثقافية والتحديات التكنولوجية وعالم الرقمية ، وغياب السياسات التي تعمل على صيانة وتطوير هذه اللغة العريقة في الجوهر والشكل ، أطلقت عضو لجنة حقوق المرأة اللبنانية “وفاء مروه ” مساهمة ، بعنوان : “دور الإدارة التربوية في تدريس اللغة العربية في بلاد الإغتراب” . وقد قدمت نسخة من كتابها لرئيسة اللجنة ، عائدة نصرالله .