التمييز ضد المرأة : حقائق وأرقام عن النساء والفتيات في العلوم
– على الصعيد العالمي يقدر عدد الباحثين من النساء بـ33% فقط.
– تمثل النساء 22% فقط من المهنيين العاملين في مجال الذكاء الاصطناعي.
– النساء يمثلن 40% من خريجي علوم الكمبيوتر والمعلوماتية.
– تمثل النساء 28% من خريجي الهندسة.
– تظهر أبحاث اليونسكو أن العالمات المهنيات ما زلن يواجهن تحيزًا بين الجنسين.
– نسبة النساء من خريجي الهندسة أقل من المتوسط العالمي للعديد من أعضاء منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD)، مثل: أستراليا (23.2%)، كندا (19.7%)، تشيلي (17.7%)، فرنسا (26.1%)، اليابان (14.0%)، جمهورية كوريا (20.1%)، سويسرا ( 16.1%) والولايات المتحدة (20.4%).
– النساء لا يستفدن من فرص العمل المتاحة للخبراء في المجالات المتطورة مثل الذكاء الاصطناعي، حيث تحصل امرأة واحدة فقط من بين كل 5 مهنيين على ذلك بواقع 22% فقط، وفقًا لدراسة أجريت عام 2018 بواسطة المنتدى الاقتصادي العالمي حول الفجوة العالمية بين الجنسين.
– تحصل الباحثات على تمويل بحثي أقل من الرجال، وأيضا هن أكثر عرضة من الرجال لترك المجال التكنولوجي.
– يقل احتمال ترقية الباحثات، وحتى في شركات التكنولوجيا الكبيرة بما فيها القطاع الخاص، لا يزال تمثيلهن ناقصًا في كل من المناصب القيادية والفنية.
– أما في الأوساط الأكاديمية، فحققت النساء التكافؤ العددي (45-55%) على مستويي البكالوريوس والماجستير وهما على أعتاب مستوى الدكتوراه (44%)، وفقًا لمعهد اليونسكو للإحصاء.
– تُمنح النساء عادةً منحًا بحثية أصغر من زملائهن الرجال، وبينما يمثلن 33.3% من جميع الباحثين فإن 12% فقط من أعضاء الأكاديميات العلمية الوطنية هم من النساء.
– تميل الباحثات إلى الحصول على وظائف أقصر وأقل أجرا، وعملهم ممثل تمثيلا ناقصا في المجلات رفيعة المستوى وغالبا ما يتم تجاوزهم للترقية.
– التحيز ضد النساء يظهر أيضا في عمليات مراجعة الأقران وفي المؤتمرات العلمية، حيث إن عدد الرجال الذين يدعون للتحدث في اللجان العلمية ضعف عدد النساء، وفقا لبيانات جمعها معهد اليونسكو للإحصاء خلال الفترة 2015-2018 من 107 دول.